__




 

. . . . عِنْدّمَا تَكُنَ فيّ حياتيّ صَديّقَه كَ أنتِ يّ ( عبير)
. . . . أعلَمْ أنيّ بِ خيرّ ,’
. . . . وَ أدْرِك أنكِ السببَ فيّ إشراقةِ نَافذّة الأملّ وَ الفرحَ |
. . . . فيّ حَياتيّ اليوميّه بعدّ مشيئَةِ الربّ ,’
. . . . حَقَاً مَحظوظةٌ أنَا بكِ يّ عبير ’,

،


. . . . . (=
. . . . شُكراً لكَ يّ خَالقيّ عَلى أنّ وهبتنيّ بَ صديقه كَ عبير
. . . . فَ لو أمضيّ عُمريّ بِ أكملّه لِ | شُكُركَ |


. . . . لنْ أكُفّ عنْ ذلكَ أبداً ..


يمَه: رِضيّتْ بگل مآ يرِضَيْ آلحَآلْ ..
بسْ آلزِمنْ بَ آلحِيلْ يلِوُيْ يمَينِيْ

آإحبِككَ يإ ( جِجدهـ )




رُغم : جوّكك ، زحَإمِككَ ، بَععَضْ سُكإنِكْ ؛

إلإ إنِي ْ~ » آإحبِككَ يإ ( جِجدهـ )



يَ زمن " طلَبٌتكْ ..!

آلإ هَيٍ .. مَ آَبيٍ لهْأ

. . . . بْديِلَ ()


،،
قويتَ ولآ قوى النسيآ آ آ ن

ينسيني [ أعز إنسَآ آ آ ن ]

فيني
آ آ آ هـ !

......... وشَ فيني !
يٌمه /

فينيَ الحزن بركآ آ آ ن !


ــِـِـ










لَروحكَ يمّه :


اللهم أطعمَ [ أمّي ] منَ الجنــَـَـَــه وَ إسقهَا منَ الجنــَـَـَــه وأرهـ مكَآ آ نها منَ الجنــَـَـَــه وَ قلَ لهَا أدخلَي منَ أيّ بَآ آ آ بَ تشَآ آ آ ء


مآهمنَى إلـآ " حآجّـه

. . . . . . . غيرهآ مآبي كثير . .

ليت [ بس مْره ] نتوآجّـه ~

. . . . . . . صدفـْه و | آلعآإلم صغيّرِ . !





آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ

يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ !!


يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ ..


وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ ..و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ  !!

لِ .. قَلبهـآإ ●•



ع‘ـسَىـآإ البَآرِي مَ يِحرِمِني
مِن
صِدق مَشآعِرگ ../


يقَوٌلِ ليّ ﻳ̉إﺂبخَٺھُآ ھُآلڍّفإﺂتَرِ ﭑﻟﻟيے

 
   حَضنھُآ گفّگ . .
 


مإﺂيڍريٌ ﺂنٌ ھُآلدفَآترِ گلّھُآ

ٺحَملِ ﺂسَمھُہْ <3